قام السيد الوزير، يوم 4 يوليوز، بتوقيع شراكة استراتيجية مع الشركة الكورية الجنوبية الرائدة GXC، وذلك على هامش فعاليات معرض المغرب لصناعة الألعاب الإلكترونية 2025. وتندرج هذه الشراكة في إطار تعزيز مكانة المملكة كمركز جاذب للاستثمارات الدولية في مجال صناعة الألعاب الإلكترونية، باعتباره قطاعًا واعدًا يحظى باهتمام متزايد من طرف فئات واسعة من الشباب المغربي.
كما حضر السيد بنسعيد، إلى جانب يوشيكي أوكاموتو، أسطورة صناعة الألعاب الإلكترونية العالمية، نهائيات مسابقة Street Fighter، التي قام بتطويرها، والمنظمة من طرف الوزارة في إطار المعرض، حيث تم تتويج الفائزين بجوائز مالية بلغت 50.000 درهم لصاحب المركز الأول، و30.000 درهم للثاني، و20.000 درهم للثالث، في أجواء متميزة عكست الشغف والإبداع الذي يميز شبابنا في هذا المجال.
شهد اليوم الثاني من المعرض أجواءً حماسية ولقاءات مميزة جمعت بين أبرز صناع الألعاب الإلكترونية المغاربة والدوليين، بحضور جماهيري كبير من عشاق هذا العالم الرقمي.
تميز البرنامج بندوات وورشات تكوينية، ومسابقات تفاعلية، إلى جانب عروض حصرية من شركات رائدة ومطورين شباب واعدين، كما كان الحضور على موعد مع جلسات نقاش حول مستقبل صناعة الألعاب بإفريقيا، ودور المغرب في تطوير هذا القطاع الحيوي.
في إطار فعاليات معرض المغرب لصناعة الألعاب الإلكترونية في نسخته الثانية، استقبل السيد الوزير ضيف شرف المعرض، المصمم العالمي الشهير يوشيكي أوكاموتو، أحد أبرز الأسماء في تاريخ صناعة الألعاب الإلكترونية، وصاحب بصمة مميزة في تطوير ألعاب عالمية
كما عقد السيد الوزير سلسلة من اللقاءات مع مستثمرين وممثلين عن حوالي 30 شركة فاعلة في هذا المجال من فرنسا، ألمانيا، كوريا الجنوبية، واليابان، تم خلالها بحث سبل التعاون والاستثمار في السوق المغربية
وقد توجت هذه اللقاءات بالإعلان عن استقطاب شركتين عالميتين هما:
TA Publishing و Gamearly و اللتين عبرتا عن رغبتهما في الاستقرار بالمغرب وتطوير مشاريع إنتاجية وتكوينية في قطاع الألعاب الإلكترونية، ما يعكس جاذبية المملكة كمركز ناشئ للاستثمار في الصناعات الإبداعية والرقمية.
أشرف السيد الوزير صباح يوم الأربعاء، 2 يوليوز على افتتاح الدورة الثانية لمعرض المغرب لصناعة الألعاب الإلكترونية، المنظمة تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده، وذلك بحضور عدد من الوزراء والسفراء وممثلين عن البعثات الدبلوماسية، إلى جانب ضيف الشرف لهذه الدورة، المصمم الياباني العالمي Okamoto Yoshiki، أحد أعمدة صناعة الألعاب الإلكترونية في العالم.
وخلال كلمة للسيد الوزير أكد على أن المعرض، الذي امتد إلى غاية 6 يوليوز، يشكل منصة تفاعلية تجمع بين التكوين وخلق الفرص والمتعة، حيث يعرف تنظيم فضاءات عرض لأهم الفاعلين المغاربة والأجانب في القطاع، وشركات ناشئة ومواهب واعدة تعرض آخر ابتكاراتها، إضافة لورشات وندوات ومسابقات في الرياضات الإلكترونية، ويعكس هذا الحضور رهان المغرب على تطوير صناعة الألعاب كرافعة جديدة للاقتصاد الرقمي والإبداعي.
ويأتي هذا الحدث تتويجاً لجهود المغرب في تعزيز مكانته كوجهة رقمية إقليمية، وتشجيع الشباب المغربي على خوض غمار الابتكار والإنتاج في مجال يُعد من بين أسرع القطاعات نمواً في العالم.
في إطار الجهود المتواصلة لدعم صناعة الألعاب الإلكترونية في المغرب، يُعد برنامج Boost’in Gaming فرصة فريدة من نوعها موجهة خصيصاً لأستوديوهات تطوير ألعاب الفيديو المغربية. هذا البرنامج يتيح للمشاركين الاستفادة من مجموعة من المزايا المصممة لتسريع نموهم وتحقيق النجاح في الأسواق الدولية.
من خلال هذا البرنامج، يمكن للمشاركين الاستفادة من تدريب ونصائح استراتيجية يقدمها خبراء دوليون في صناعة الألعاب الإلكترونية، مما يساهم في تطوير الرؤية الفنية والتجارية لمشاريعهم.
كما يوفر البرنامج إمكانية الوصول إلى اللاعبين الدوليين لاختبار الألعاب وتحسينها قبل إطلاقها، مما يمنح المطورين فهماً عميقاً لتجربة المستخدم على مستوى عالمي.
إضافة إلى ذلك، يحصل المشاركون على دعم شخصي من خبراء ريادة الأعمال لمساعدتهم في تحضير استراتيجية فعالة لدخول السوق وجمع التمويل اللازم لتوسيع مشاريعهم.
واحدة من أبرز ميزات البرنامج هي إمكانية الحصول على تمويل يصل إلى 500,000 درهم مغربي من صندوق Innov Invest لدعم تطوير الألعاب، مما يمثل دفعة حقيقية نحو الاحتراف والاستدامة.
ولتعزيز فرص النجاح التجاري، يساهم البرنامج في تعزيز الرؤية والظهور الإعلامي للمشاريع، بهدف جذب اهتمام الناشرين والمستثمرين الدوليين.
ينفَّذ برنامج Boost’in Gaming من طرف IMPACT Lab بشراكة مع وزارة الشباب و الثقافة و التواصل وTAMWILCOM، في خطوة استراتيجية لدفع عجلة صناعة الألعاب الرقمية في المغرب.
لا تفوّت هذه الفرصة! قدّم ترشيحك قبل 25/05/2025 عبر الرابط التالي :
https://lnkd.in/e75ctSz6
نداء إلى الشركات الناشئة المغربية في مجال صناعة الألعاب الإلكترونية,
في إطار اتفاقية الشراكة الموقعة بين وزارة الشباب والثقافة والتواصل وتمويلكم، تم إطلاق برنامج “GAME BOOST” للدعم والمواكبة، وهو برنامج غير مسبوق تم الإعلان عنه خلال النسخة الأولى من معرض المغرب لصناعة الألعاب الإلكترونية في ماي 2024.
يهدف هذا البرنامج الطموح إلى الاستفادة من خبرة كوريا الجنوبية لدعم بروز المواهب المغربية في قطاع الألعاب الإلكترونية.
قدّم طلبك من هنا : https://lnkd.in/eVB2GErh
آخر أجل للتقديم : 19 ماي 2025
تشارك المملكة المغربية، كأول دولة إفريقية، في إقامة مخصصة لصناعة الألعاب الإلكترونية (gamecrealab)، وذلك إلى جانب كل من فرنسا، لوكسومبورغ، كيبيك، سويسرا ووالوني. وتعتبر وزارة الشباب والثقافة والتواصل (قطاع التواصل) إلى جانب المعهد العالي لمهن السمعي البصري والسينما شركاء في هذا البرنامج،
للمزيد من المعلومات: https://gamecrealab.com
وقع السيد محمد مهدي بنسعيد وزير الشباب والثقافة والتواصل والسيد عز الدين المداوي وزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار يوم الثلاثاء 13 ماي 2025 اتفاقية إطار للشراكة تهدف إلى مواكبة دينامية نمو صناعة الألعاب الإلكترونية بالمملكة المغربية.
يأتي هذا الاتفاق الطموح في إطار الإرادة المشتركة للوزارتين لتعزيز تكوين الكفاءات الوطنية في مجال صناعة الألعاب الإلكترونية في أفق 2030. وينص الاتفاق على وجه الخصوص على وضع برامج تكوينية تتلاءم مع احتياجات سوق الشغل، في الجامعات العمومية المغربية، على مستويات باك+2 (دبلوم التقني الجامعي)، باك+3 (الإجازة)، وباك+5 (الماستر ودبلوم المهندس(.
كما تتناول هذه الشراكة إنشاء مختبرات (Game Labs)داخل الجامعات، بالتنسيق مع الصناعات الثقافية والإبداعية المحلية، بهدف دعم ريادة الأعمال، والابتكار البيداغوجي، وتطوير الشركات الناشئة في هذا القطاع الذي يشهد نمواً متسارعاً. ويهدف هذا أيضاً إلى تعزيز الإدماج المهني للشباب، من خلال العمل التعاوني مع الحاضنات، والناشرين، ومنصات النشر.
وفي إطار إطلاق هذه المبادرة، ستبدأ تكوينات محددة الأهداف اعتباراً من شتنبر 2025 في مؤسسات بجهة الرباط-سلا-القنيطرة، قبل تعميمها التدريجي على المستوى الوطني ابتداءً من شتنبر 2026.
تمثل هذه الشراكة خطوة مفصلية في هيكلة المنظومة البيئية لصناعة الألعاب الإلكترونية في المغرب. وتوفر للمواهب الشابة آفاقاً مهنية جديدة في قطاع واعد ومتطور باستمرار، وترسخ مكانة المملكة المغربية كفاعل صاعد على الساحة الإقليمية والدولية لألعاب الفيديو.
وﻗﻊ اﻟﺳﯾد ﻣﺣﻣد ﻣﮭدي ﺑﻧﺳﻌﯾد وزﯾر اﻟﺷﺑﺎب واﻟﺛﻘﺎﻓﺔ واﻟﺗواﺻل واﻟﺳﯾدة ﻟﺑﻧﻰ اطرﯾﺷﺎ اﻟﻣدﯾرة اﻟﻌﺎﻣﺔ ﻟﻣﻛﺗب اﻟﺗﻛوﯾن اﻟﻣﮭﻧﻲ وإﻧﻌﺎش اﻟﺷﻐل، ﯾوم اﻟﺛﻼﺛﺎء 13 ﻣﺎي 2025 اﺗﻔﺎﻗﯾﺔ إطﺎر ﻟﻠﺷراﻛﺔ ﺗﮭدف إﻟﻰ ﻣواﻛﺑﺔ اﻟدﯾﻧﺎﻣﯾﺔ اﻟﺗﻲ ﯾﺷﮭدھﺎ ﻗطﺎع ﺻﻧﺎﻋﺔ اﻷﻟﻌﺎب اﻹﻟﻛﺗروﻧﯾﺔ ﺑﺎﻟﻣﻐرب، ﻣن ﺧﻼل اﻟﺗﻛوﯾن وﺗﻌزﯾز اﻟﻛﻔﺎءات اﻟﻣﮭﻧﯾﺔ ﻟدى اﻟﺷﺑﺎب اﻟﺷﻐوﻓﯾن ﺑﮭذا اﻟﻣﺟﺎل اﻟواﻋد.
ﻛﻣﺎ ﺗروم ھذه اﻟﺷراﻛﺔ إرﺳﺎء ﺗﻌﺎون ﻓﻌﺎل ﻓﻲ ﻣﺠﺎﻻت ھﻨﺪﺳﺔ اﻟﺘﻜﻮﯾﻦ واﻻﺑﺘﻜﺎر اﻟﺒﯿﺪاﻏﻮﺟﻲ وﺗﻌﺰﯾﺰ ﻗﺎﺑﻠﯿﺔ ﺗﺸﻐﯿﻞ اﻟﺸﺒﺎب ﻓﻲ اﻟﻣﮭن اﻟﺟدﯾدة اﻟﻣرﺗﺑطﺔ ﺑﺻﻧﺎﻋﺔ اﻷﻟﻌﺎب اﻹﻟﻛﺗروﻧﯾﺔ، ﺧﺎﺻﺔ اﻟﺗﺻﻣﯾم واﻟﺑرﻣﺟﺔ واﻻﺧﺗﺑﺎر واﻟرﯾﺎﺿﺎت اﻹﻟﻛﺗروﻧﯾﺔ.
وﺑﻣوﺟب ھذا اﻻﺗﻔﺎق، ﺳﯾوﺣد اﻟطرﻓﺎن ﺟﮭودھﻣﺎ ﻣن أﺟل ﺗطوﯾر ﺑراﻣﺞ ﺗﻛوﯾﻧﯾﺔ ﺟدﯾدة ﺗﺳﺗﺟﯾب ﻟﺣﺎﺟﯾﺎت ﺳوق اﻟﺷﻐل. وﺗﺷﻣل ﻣﺟﺎﻻت اﻟﺗﻌﺎون أﯾﺿﺎ ﺗﺄھﯾل اﻟﻣﻛوﻧﯾن وﺗﻧظﯾم دورات ﺗدرﯾﺑﯾﺔ ﻓﻲ اﻟﻣﻘﺎوﻻت اﻟﺗﻲ ﺗﺷﺗﻐل ﻓﻲ اﻟﻘطﺎع ﻟﻔﺎﺋدة اﻟﻣﺗدرﺑﯾن، ﻣﻣﺎ ﺳﯾﻣﻛﻧﮭم ﻣن اﻟﺗﻌرف ﺑﺷﻛل أﻓﺿل ﻋﻠﻰ اﻟﺗوﺟﮭﺎت اﻟﺗﻛﻧوﻟوﺟﯾﺔ اﻟﺟدﯾدة واﻟﻧﻣﺎذج اﻻﻗﺗﺻﺎدﯾﺔ واﻧﺗظﺎرات اﻟﻣﺳﺗﺧدﻣﯾن.
وﺑﻔﺿل ھذا اﻟﺗﻘﺎرب، ﺳﯾوظف ﻣﻛﺗب اﻟﺗﻛوﯾن اﻟﻣﮭﻧﻲ وإﻧﻌﺎش اﻟﺷﻐل ﺧﺑرﺗﮫ ﻓﻲ ﻣﺟﺎل ھﻧدﺳﺔ اﻟﺗﻛوﯾن ﻓﻲ ﻣﮭن ﺻﻧﺎﻋﺔ اﻷﻟﻌﺎب اﻹﻟﻛﺗروﻧﯾﺔ ﻟﯾﺳﺎھم ﻓﻲ ﺗﻧزﯾل ﺑراﻣﺞ ﺗﺗﻣﺎﺷﻰ ﻣﻊ ﺧﺻوﺻﯾﺎت اﻟﻣﻧظوﻣﺔ. ﻛﻣﺎ ﺳﯾﺳﺗﻔﯾد ﻣﻛوﻧو اﻟﻣﻛﺗب، ﻓﻲ إطﺎر ھذه اﻟﺷراﻛﺔ، ﻣن دورات ﺗﻛوﯾﻧﯾﺔ ﻣﺗﺧﺻﺻﺔ ﻓﻲ ﻣﺟﻣوﻋﺔ ﻣن اﻟﻣﺟﺎﻻت اﻟﺗﻲ ﺗم ﺗﺣدﯾدھﺎ ﺳﻠﻔﺎ.
ﻣن ﺟﺎﻧﺑﮭﺎ، ﺳﺗﻌﻣل وزارة اﻟﺷﺑﺎب واﻟﺛﻘﺎﻓﺔ واﻟﺗواﺻل ﻋﻠﻰ ﺗﻌﺑﺋﺔ ﻛﺎﻓﺔ ﻣﻛوﻧﺎت اﻟﻣﻧظوﻣﺔ اﻟوطﻧﯾﺔ ﻟﺻﻧﺎﻋﺔ اﻷﻟﻌﺎب اﻹﻟﻛﺗروﻧﯾﺔ ﻟﺿﻣﺎن ﻧﺟﺎح ھذا اﻟﺗﻌﺎون، ﻻﺳﯾﻣﺎ ﻣن ﺧﻼل ﺗﻧظﯾم ورﺷﺎت ﻋﻣل ﻣﺷﺗرﻛﺔ، ورﺑط اﻟﻣﻛﺗب ﺑﺷﺑﻛﺔ اﻟﻣﻘﺎوﻻت اﻟﻧﺎﺷﺋﺔ ﻓﻲ ھذا اﻟﻣﺟﺎل، ﺑﮭﺪف ﺗﻄﻮﯾﺮ ﺑﺮاﻣﺞ ﺗﻜﻮﯾﻦ ﻣﻼﺋﻤﺔ.
ﻛﻣﺎ ﺳﺗواﻛب وزارة اﻟﺷﺑﺎب واﻟﺛﻘﺎﻓﺔ واﻟﺗواﺻل ﻣﻛﺗب اﻟﺗﻛوﯾن اﻟﻣﮭﻧﻲ وإﻧﻌﺎش اﻟﺷﻐل ﻣن ﺧﻼل ﺗﻌﺑﺋﺔ اﻟﻣﻘﺎوﻻت اﻟﺗﻲ ﺗﺷﺗﻐل ﻓﻲ ﻣﺟﺎل ﺻﻧﺎﻋﺔ اﻷﻟﻌﺎب اﻹﻟﻛﺗروﻧﯾﺔ ﻣن أﺟل اﺳﺗﻘﺑﺎل وﺗﺄطﯾر اﻟﻣﺗدرﺑﯾن اﻟﺷﺑﺎب ﺿﻣن ﺑراﻣﺞ اﻟﺗدرﯾب ﻓﻲ ﻧﮭﺎﯾﺔ اﻟﺗﻛوﯾن أو ﻓﻲ اﻟﺗﻛوﯾن ﺑﺎﻟﺗﻧﺎوب. وذﻟك ﺑﮭدف ﺗﻌزﯾز ﻗﺎﺑﻠﯾﺔ ﺗﺷﻐﯾﻠﮭم وﺗﺳﮭﯾل اﻧدﻣﺎﺟﮭم اﻟﻣﮭﻧﻲ، ﻓﺿﻼ ﻋن ﺿﻣﺎن ﻣواءﻣﺔ اﻟﻛﻔﺎءات اﻟﻣﻛﺗﺳﺑﺔ ﻣﻊ اﻟﺣﺎﺟﯾﺎت اﻟﺣﻘﯾﻘﯾﺔ ﻟﺳوق اﻟﺷﻐل.
وﻹﻋطﺎء اﻻﻧطﻼﻗﺔ اﻟﻔﻌﻠﯾﺔ ﻟﮭذا اﻟﻣﺷروع، ﯾﻌﺗزم اﻟطرﻓﺎن ﺑداﯾﺔ إطﻼق ﺛﻼﺛﺔ ﺗﻛوﯾﻧﺎت ﺗﺄھﯾﻠﯾﺔ ﺗﺷﻣل ﻣﮭن e- Caster sport، sport Streamer، وﻣﺧﺗﺑِر أﻟﻌﺎب اﻟﻔﯾدﯾو. وﺗﻧدرج ھذه اﻟﺷراﻛﺔ ﻓﻲ إطﺎر ﺳﻌﻲ اﻟﻣؤﺳﺳﺗﯾن إﻟﻰ ﺗرﺳﯾﺦ ﻣﻧظوﻣﺔ وطﻧﯾﺔ ﻣﺗطورة وﻣﺑﺗﻛرة، وﺗﺷﻛل ﺧطوة ﻣﻔﺻﻠﯾﺔ ﻧﺣو ھﯾﻛﻠﺔ ﺻﻧﺎﻋﺔ اﻷﻟﻌﺎب اﻹﻟﻛﺗروﻧﯾﺔ ﺑﺎﻟﻣﻐرب، ﻻﺳﯾﻣﺎ ﻣن ﺧﻼل ﺟﻌل اﻟﺗﻛوﯾن وﻣواﻛﺑﺔ اﻟﻛﻔﺎءات اﻟﺷﺎﺑﺔ أوﻟوﯾﺔ اﺳﺗراﺗﯾﺟﯾﺔ.